كُنا مُتفقين
نواصِل
وهسه مجبُورين
نقِيف ..
كُل واحد فِينا
أصبِح
في حياة التانِي
ضيف ..
والمشاعر الحلوة
ماتت
نااااشفة
ما قِدرت تضِيف ..
للعلاقه البينِي
بِينِك
غير هجِير
وسمُوم وصيف ..
وبي قناعة
مشِيت مفارقِك
خيط أملنا
صِبِح ضعِيف ..
وكُل يُوم
حِجه ومشاكِل
حُب أظنُو
طلع كفِيف ..
وريد بتتحتحت
فصولُو
نِستمِر ورينِي
كيف ..؟؟
ده الطبيعِي ..!!
المحبة شعُور
بيظهر
حتي في
أبسط كلام ..
ونِحنا
كل البينا
لاحظِي
إختلاف
وأسي
وخِصام ..
نبنِي بالأفراح
مدايِن
وبالحزُن
ترقُد حُطام ..
وفي دقايق
كُل حاجة
تنتهِي
ويبدأ الملام ..
يبقي أحسن
نحنا نرحل
وخلِّي ما بينَّا
السلام ..
وذكريات
حا تظل جمِيلة
وباقِي ضحكة
وإحترام ..
وأوعِي تنسِي ..!!
إنِي رغم القسوة
شلتِك
في حنايا الرُوح
حبييه ..
وضحكة
في الزمن
المشوه
بالتفاصيل
الرتيبه ..
بس قساوتِك
ياما وقعت
فينِي زي
هول المصيبة ..
وعِشت
بي إحساس
مدروَخ
رغم إنِي
معبأ طِيبه ..
وقلبِي رغم
جراحُو صامِد
ونارُو يُومِي
بِيصطلِيبا ..
وما غريبه ..!!
ما بِقت علي
مُوت مشاعِر
هي النفِس
زاتا بتمُوت ..
عاينِي في
وطنِك حا تلقِي
كيف بتتهدَّم
بُيُوت ..
يوم تقع
بي فُوقا دانه
مِن مصايِب
لابسه بُوت ..
والشُموع
لاحظِيلا تبكِي
من قبُل
تبدأ الخُفوت ..
واليقع لو
صُدفه ساكِت
فوق خيوط
العنكبُوت
يتأكِل ويكمَل
عمِيرو
وما بيطلِّع أي
صُوت ..
كُلُوووو راحل ..!!
ربنا الياهُو
الحا يبقَي
وحدُو سُبحانُو
وتعالَي ..
وحتي حُبنا
زي عُمُرنا
بمشِي لو
أدي الرساله ..
وتفضل الذكري
البتقعد
وكُلما رنَّ إتصالا
نبتسِم لو حتي
سااااكِت
كيَّة للوحشة
ودلالا ..
ومغصة للشُوق
المرصرص
في الدواخِل
بي هبالة ..
وللحبيبة العايزة
تمرُق
من حنايا الرُوح
رجالة ..
❀❀❀❀
❀❀❀
❀❀
❀
بقلمي ..
وليد الزين ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق