أملك شركة ولم يعرفني أحد من الموظفين بصفتي المدير العام للمدير السكرتير.
(لقد طلبت منهم عدم الكشف عن هويتي).
أنا عادة لا للزيارة.
في أحد الأيام التي قمت خلالها بمسح ورأيت المواد السابقة التي طردتني من المنزل سابقًا.
سألت المدير فقالت إنها إحدى موظفي الشركة!!
أصدرت تعليمات لمديرة بترقيتها إلى ضابط شؤون الموظفين.وطلبت أعطاءها سيارة ومنزلًا صغيرًا وعامل حديقة.
بالرغم من أنه موقف غير مستحق، وهو ما فعله ..
وبعد شهر ذهبت إلى هناك كباحث عن العمل. متى ما قررت طلبي وسيرتي الذاتية بالضبط..
وألقت طلبي في وجهي اولا
ثم مزقته إربًا وألقته في المهمات. بعد أن علمت بكل ماضيي، أبلغتني أنين لن تحصل على وظيفة أو فرصة في الشركة.
وأقسمت أيضًا بالسماء والأرض أن كل هذا لن يحدث.
لقد وجدت بجرأة أن الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها الحصول على وظيفة في الشركة هي على جثتها .
جئت في اليوم التالي المهمة أخيرًا وركعت على متن مركبة ألتوسل معها.. ومعها ومعها الوحيد في حقيبة اليد حتى لو كنت الجسر الذي يجب أن ومعبره للقدوم إلى. هل ستختار قاربًا وواضحة للرجال ليطردون قانونيًا... فغادرت.
في أحد الأيام ذهبت إلى شركة بهويتي[ روما ] ودخلت مكاتبها مع المديرة التي عرفتني عليها ... سرعان ما ركعت تبكي وتتوسل لي "الجسر المقترح المرفوض". إقتني أن عائلا لها تعتمد عليها من أجل البقاء.
وأنه إذا تم تأخير الوفاة، ستكون الحياة شديدة للغاية ليس لها، بل لعائلتها أيضًا.
حتى وعدت بالزواج مرة أخرى."
• كنا كلانا نقف بلا حراك ولا كلام مما ترك المديرة في حريرة من أمرها !!!
بدأت أشياء كثيرة تتسابق في رأسي،، هل يجب أن تصل بالشرطة؟
هل يجب أن تجردها من مناصبها الحالية إلى مناصبها السابقة؟
هل يجب علي إلغاء الحاجة لعدم تسجيل الممنوحة لها؟
هل يجب أن أقبل العودة مثل هذه المرأة؟
كل هذا انا مازلت واقفاً في مكتبها متردداً.!!
............
لو كنت (مكاني) ماذا كنت ستفعل؟
[هناك غدا]
عندما يحسب مع الناس، عليك أن تتذكر دائمًا أن هناك غدًا...
وقد تحتاج إلى غدًا.
قد ينتهي بك الأمر إلى الحاجة إلى المساعدة من الأشخاص الذين يطلبون مساعدة اليوم... لذا يساعد بقدر ما ما.. رغم المرارات لأن الأجر الحقيقي مطلوب هنا وقت والإنكسار..
▪︎هذه الحياة مثل الحياة المتحركة... بالإضافة إلى كونها في الأعلى ..
.وأحياناً تكون في العموم... التصحيح الجديد بتدمير الجسور الذي قد نحتاجها لمساعدتنا في العبور غداً.
▪︎في بعض الأحيان نتعامل مع كما لو أنه لن يكون هناك الناس غدًا إلى الأبد.
▪︎ نتصرف في المستقبل كما لو أننا لن نحتاج أبدًا إلى المساعدة من أي شخص.
عليك ان تتذكر دوما أن هناك غدًا.
▪︎ساعد يوسفي في السجن... وبعد ذلك ربط يوسف بفرعون...
▪︎تخيل كيف فرح زوجة العزيز عندما سمعت أن يوسف أصبح واليكولوجياً على مصر؟و بعد أن اتهمته زوراً؟
▪︎الأخ الذي باع يوسف انتهى الأمر إلى إطعامه!!
▪︎ لا تفكر أبدًا في الإنسانية في التعامل مع المخالفين، فقد تصبح منقذين غدًا.
▪︎ المساعدة دون انقطاع التي تقدمها للناس اليوم.. ستنفعك غداً.
▪︎في كل ما تفعله، تذكر دائمًا أن هناك غدًا.
《أتمنى لكم غدا في طاعة الله 》..