منذ بداية الحرب اللعينة وعلى مدى شهورها الطويلة كان نقاش حميدتي مات حميدتي حي مستمراً ، تيارو يعلو وينخفض، و اجتهد كثيرين وكثيرات في نفي صحة المرات التي ظهرفيها.. ظهوره الأخير قي يوغندا وفي اثيوبيا لا يدع مجالاً لكذبة وفاته التي ضلع في تبادل رواياتها سياسيين وناشطين وموظفي دولة حتى راج مؤخراً تسميته ب 'البعاتي' عطفاً على شهادة سفير للدولة في قناة فضائية. كل هذا الأمر في الحقيقة يمكن اعتباره من درامات الدعاية الحربية التضليلية؛ لكن بصراحة ظهور حميدتي يوجب على السيدات والسادة من اهل الاعلام الاعتذار الرسمي، فهذه المهنة عمادها المصداقية وقوامها التحقق .. وعلى الاتية اسماؤهم الاعتذار او اعتزال المهنة، فقد اصيبت مصداقيتهم/ ن في مقتل:
عثمان ميرغني
عادل الباز
ضياء الدين بلال
محمد عبد القادر
نسرين النمر
روشان اوشي
عائشة الماجدي
عبد الماجد عبد الحميد
مزمل ابو القاسم
الفاتح السيد
الهندي عزالدين
الطاهر ساتي
الطاهر حسن التوم
بكري المدني
خالد الاعيسر
عبد الماجد عبد الحميد
محمد محمد خير
اسامة عبد الماجد
#لا_للحرب
#لا_للكذب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق