- *عاااااااجل*
- *انقلب السحر على الساحر*
- *مصر ترفض التوقيع علي تقرير سد النهضة ﻷن ملاحق الخرائط تبرز حلايب وشلاتين تابعة لجمهورية السودان*
- رفضت مصر توقيع التقرير الذي قدمته الشركات الاستشارية التي اتفق عليها السودان و مصر و اثيوبيا لدراسة جميع الآثار المتوقعة نتيجة لقيام سد النهضة.
- و برر الجانب المصري عدم التوقيع بحدوث أخطاء من قبل الشركات في خرائط الثلاث دول و التي تمثل جزء أصيلا من التقرير.
- تظهر الخرائط المرفقة مع التقرير الذي طال انتظاره مثلث حلايب و شلاتين و منطقة فرس الواقعة عند ٤٠ كيلومترا شمال مدينة حلفا كاجزاء من السودان مما أحدث ارتباكا كبيرا للجانب المصري.
- هذا و قد رفضت الشركات تعديل الخرائط و اخطرت الجانب المصري أن الخرائط ليست من اختراع الشركات
- و لكنها الخرائط المعتمدة لدي الامم المتحدة.
- ، و الاتحاد الافريقي ،
- و الاتحاد الاوربي ،
- و دول عدم الانحياز ،
- و جميع منظمات التعاون الدولي المعترف بها.
- و الاهم من ذلك كله هو البنك الدولي المرجع الرئيس في اتفاقيات المياه و مشاركة الأنهار الدولية و المحكم الرئيس في كل اتفاقيات المياه و الذي يعتمد الخرائط التي اعتمدت عليها الشركات الاستشارية.
- يذكر أن الشركات الاستشارية المنتخبة شركتين فرنسيتين قامت مصر باختيار إحداهما و اثيوبيا باختيار الاخرى و وافق السودان على الاختيارات على أن يتم دفع مبلغ الاستشارة البالغ ٣ مليون دولار بالتساوي بين الدول الثلاث.
- هذا و قد قامت اثيوبيا و السودان بالتوقيع على التقرير.
- *******************************************
- رجاءا اخوتي انشروها في كل القروبات المشاركين فيها👇🏾
الأحد، 12 يوليو 2020
سد النهضة مستقبل المياه النيل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مشاركة مميزة
في قعر ركوبة ست الشاي
في قعر راكوبة ست الشاي جمبت ستنا مآآآآآآآ حارتنا و بِنريدآآآآآآآ !!!!!!! لبعض الأوباش في حارتنا وحدتنا الذي...
Post
-
#عاجل_الان بابنوسة اصابة 3 مواطنين بالسلاح من قبل الجيش و حرق اثاث و مستندات محلية بابنوسة و منزل المدير التنفيذي. تعود الأحداث الي نقاش في ...
-
ما هي الديمقراطية؟ الديمقراطية كلمة أغريقية، تتكون من لفظين:" Demos و تعني الشعب و Krates و تعني السلطة. بمعني أن الديمقراطية تعني ...
-
توثيق الطلاق حماية الاسرة الدكتور عادل عامر هناك أكثر من4 ملايين امرأة مطلقة تواجه المشكلات المتعلقة بالطلاق وأغلبها قضايا النفقة و...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق