- الدم قصاد الدم ما بنقبل الدية، هي بداية للحرب الأهلية..
- هناك معلومات أكيدة بانقسام الجيش على نفسه، ومن المتوقع أن يكون ثمة انقلابٌ داخل المؤسسة العسكرية، أو احترابٌ في داخل الجيش يتسبب في المزيد من الانفلات الأمني في السودان عامةً والخرطوم بخاصّة.
- هناك داخل المؤسسة العسكرية مَن يدعم الدعم السريع، وهواهُ مع هوى الدعم السريع، وهذا أمرٌ خطيرٌ للغاية من وجهة النظر الوطنية واستقرار السودان.
- الوضع ينذر بالخطورة إن لم يوضع حلٌّ عاجل للنفلتات الأمنية داخل العاصمة القومية.
- أمن العاصمة القومية مرهون بوحدة الجيش سلباً وإيجاباً، وتضليل المواطن مِن أكبر الخيانات أيها العميد طارق الهادي.
- على الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة أن يتنبه: وعليه أن يلتفت إلى انه ناطقٌ باسم كيانٍ وطني وليس باسم الكيزان.
- إذا أصرّ الإخوان على العودة إلى سُدّة الحكم، فاليستعد أهل السودان للخرب الأهلية ولتفكك السودان.
- الأوضاع في اثيوبيا مهيأة للانفجار أكثر من أيّ وقتٍ مضى، وهو ما يرثر سلباً على السودان، وقد يتدفق على أثر الأحداث في اثيوبيا مئات الآلاف من الاثيوبين إلى السودان وإلى دول الجوار ما ينذر بفلتانٍ وعدم استقرار في منطقة القرن الأفريقي وفي دول شرق ووسط افريقيا.
- الأوضاع في تشاد مرشحة للانفجار، وقد تنفجر في أي لحظة، ما يزيد الوضع تعقيداً في السودان وفي الغرب الإفريقي.
- الوضع في السودان آيلٌ إلى الانزلاق إلى ما لا يحمد عقباه، وعلى قيادات الجيش أن تكون على قدر المسؤولية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق