الأحد، 28 يونيو 2020

عثمان ميرغني بعيون كاتب سعودي

  • #فتيل_سعودي_لعثمان_ميرغني
  • #عثمان_ميرغنى_بعيون_كاتب_سعودى :

  •  مقتطف من مقالة لدكتور مكلم الروشيدة   بعنوان 
  • السم فى الكلمات                                                        ويعلق  فيه على كاتب يسمى عثمان ميرغني على ما كتبه عن مؤتمر برلين قائلا"                                                              ***اغفل او تغافل هذا  عمدا" **عن كثير من الحقائق ، يا ليته كان منصفا" فى كلامه ، نذكره نحن ( غير السودانيين ) ان كان قد نسى ان اسم السودان  لم يذكر بخير منذ زمن بعيد (ثلاثون سنة عجاف سواقط من عمر السودان ) فقد كان يعيش  هذا ويكتب فى بلد كان منبوذا" حتى من اقرب جيرانه ناهيك عن العالم  اجمعه  و ليس ذلك هذا بالزمن  البعيد انه فقط  قبل عام  فقط !! قبل ثورة شباب ديسمبر  التى تحدث عنها جميع الوفود باحترام بالغ  !! بل كان  اسم السودان يا هذا يبعث المخاوف  فى الغرب كله !! كان رئيسه يتوارى من القوم خشية الفتك به و يدس كرامة الشعب السودانى كله فى التراب !! فالسودان  الان لا ينظر الى ما فى يد الغير يا هذا  ولا ينتظر عطاء" ومنة وصدقات من احد ،  ومن جلس من الشركاء فهم ليسوا بحاجة لان يعرض لهم  فى شاشات العرض مشروع الجزيرة  ولا اراضى السودان الخصبة ولا موارده العملاقة  لكى تطمئن قلوبهم عن خيراته   وفرص الاستثمار  فيه ، فهولاء يا هذا  لديهم من العلم  والخبراء و يعرفون ما لا تعرفه انت وامثالك عن خيرات بلدك  !! فيكفى يا هذا ان يكون مقعد السودان جلوسا"  محترما" مع الكبار  قامة " متساوية  حديثا" وحضورا" واحتراما"  ففى داخل  السودان اكثر من تلك المليارات بكثير ، فلا معنى لان ينتقد  كاتب ذلك  المقال الغريب   سودان بدات ملامحه تظهر ونفض التراب عن وجه مشرق بشبابه  و ليس من الشرف ان يسبط  الهمم  فالخاسر بلده ويكتب عن كل ما يرى بسلبية   ويطعن فى الكبار  ويتحذلق  ويخالف حتى يقال عليه كاتبا" فليس جرما" ان يكون له راى مخالف ولكن الجرم ان يخالف ويدعى الفهم  ليذكر  !!! وهذه ما لاحظته عن طبيعة ما يقول و ما يكتب دائما"  !! فما اضاع بلدكم  الا امثال هولاء المتحذلقون و تلك الكلمات وتلك الصفات الفوقية  !  ومثل هذا يحق عليه مقولة (فلتقل خيرا" او لتكسر  قلم  السوء عن وطنك  هذا  وتصمت ) فظلم الكلمات ذات الاغراض المشبوهة  ايضا" ظلمات يوم القيامة  لو يعلم .. *واشك* فى ذلك كثيرا". *فاليوم لا نصيح على  السودان   ونقول  وين فى  ! فهو حاضر  بقوة باصله الطيب واهله ، فلا *تظلموا وطنكم  بالقراءة لهولاء  .. ان كان  فيهم وفى كلامهم خيرا" من قبل لما  قامت ثورة  !*.

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

في قعر ركوبة ست الشاي

 في قعر راكوبة ست الشاي جمبت ستنا                             مآآآآآآآ حارتنا  و بِنريدآآآآآآآ    !!!!!!! لبعض الأوباش في حارتنا وحدتنا الذي...

Post