- تهارقة الحقيقي و المزيف في الخرطوم
- وحركة تزيف تاريخ الامم الزنجية بالابرتهايد الجلابي
- منعم سليمان عطرون
- *أقلية الجلابي في الخرطوم وبمساعدة مافيا الأثار يصنعون تماثيل لتهارقة وملوك الزنوج؛ الزُرقة؛ النُوبة؛ السُودان؛ بملامح عربية.
- *مصريو اليوم (بقايا هكسوس القرون الوسطى) إستفادوا من حركة تحطيم الأنوف يصنعون تماثيل مزيفة بأقنعة وملامح مشرقية.
- * الأوربيون؛ وبقيادة همبّاتة نابليون في 1789ف قامو بحركة تحطيم الأنوف الزنجية؛ لينسبوا حضارة وادي النيل بعيدا من اصله الزنجي الى جنس أبيض أوربي ( مجهول).
- فيما تقدمت المركزية الافريقية لاعادة كتابة التاريخ في معركتها لاستعادة الحقوق المعنوية للامم الزنجية في حضارة اسلافهم بوادي النيل؛ تراجع بعض الأوربيون المتأخرون عن رؤية المركزية الأوربية العنصرية؛ ؛ (أثينا السوداء؛ لمارتن بارنال) وتراجع نصفي (ناشيونال جيوقرفيك؛ في الفراعنة السود) لكن نخبة الأوليقارشية جلابة الخرطوم؛ملاك دولة الأبرتهايد الجلابي؛ يعيدون استهلاك جمع أفكار ومنتجات حركة تزيف وسرقة التاريخ الأوربي ونسبهم الى انفسهم؛ بكونهم أحفاد عرب مهاجرون؛ او أحفاد جنس اخر غير زنجي؛ جنس استوطن وادي النيل؛ ويؤدون حركة التزييف بطريقتهم. يضيفون ذلك الى اعتقادهم وفهلوتهم.
- وهؤلاء الأوليقارشية الخرطومية التي تعيش بعضها بترف وحياة بذخ؛ هم بعضهم أحفاد المماليك؛ العبيد الشقر؛ و جيوش الغزاة الاتراك الانشكارية والباشبوزق؛ والمنبتون الذين يدعون العروبة ويتبنون التطرف الاسلامي. يرددون أقوال المركزية الأوربية في تجريد الأمم الزنجية من تاريخهم. وعلى رأس هؤلاء العنصريون المستنوبون العنصريون؛ المنتسبون إلى النوبة في الشمال وينكرون زنجية النوبة؛ والذين يصفهم المصريون بالبربر؛ الكشاف او البوابين.
- يردد معهم وبعض نخبة الجعليون والشايقية؛ الذين ينتسبون الى العرب العباسين؛ والذين بفضل تعاونهم مع الإستعمار الأوربي حصلوا على ورثة الدولة بنسبة 75%؛ وهم يؤدون دور الخفراء لموية مصر؛ وحديقة العرب الخلفية؛ ويحاربون السودانيين؛ الامم الزنجية اصحاب الحضارة الحقيقين.
- وعلى مدار 64 سنة ترفض سلطة الأبرتهايد الجلابي فتح المتحف القومي في الخرطوم للامم الزنجية في السودان؛ او امام التلفزيون والاعلام؛ ويختارون نصوص واجزاء لوضعه في كتب التاريخ المزيف؛ ويكون الخرطوم مجتامعات زنجية تمثل الأغلبية المطلقة.
- منذ 2007ف, أقترح مركز السودان المعاصر تحويل العاصمة السياسية خارج الخرطوم ضمن عملية تفكيك الدولة المركزية التجارية وسلطة الابرتهايد. وتحويل قصر غردون الرئاسي الى متحف وطني يعرض فيه تاريخ إضطهاد السكان الأصليين؛ وعرض تاريخهم حضارة وادي النيل ويكون مفتوحا لجميع الامم الزنجية في القارة الافريقية حيث يشتركون معا كحق معنوي.
- المرفقات:
- * تمثال تهارقة الزنجي؛ بجانبه تهارقة المزيف في الخرطوم.
- * تماثيل الأنوف الزنجية المحطمة والأقنعة والتماثيل التي المزيفة.
- مرفق بعض تماثيل الزنجية؛ المخزنة بالمتحف المغلق في السودان.
الخميس، 21 مايو 2020
تاريخ الأمم الزونجية الكاتب منعم سليمان عطرون
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مشاركة مميزة
في قعر ركوبة ست الشاي
في قعر راكوبة ست الشاي جمبت ستنا مآآآآآآآ حارتنا و بِنريدآآآآآآآ !!!!!!! لبعض الأوباش في حارتنا وحدتنا الذي...
Post
-
#عاجل_الان بابنوسة اصابة 3 مواطنين بالسلاح من قبل الجيش و حرق اثاث و مستندات محلية بابنوسة و منزل المدير التنفيذي. تعود الأحداث الي نقاش في ...
-
ما هي الديمقراطية؟ الديمقراطية كلمة أغريقية، تتكون من لفظين:" Demos و تعني الشعب و Krates و تعني السلطة. بمعني أن الديمقراطية تعني ...
-
توثيق الطلاق حماية الاسرة الدكتور عادل عامر هناك أكثر من4 ملايين امرأة مطلقة تواجه المشكلات المتعلقة بالطلاق وأغلبها قضايا النفقة و...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق